الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هنا نتلاقى أحبه فى الله ومن هنا اطمع فى لقاء الاحبه الحبيب المصطفى و الصحابه يوم اللقاء ان شاء الله و اطمع فى قرب احب حبيب , احب الاحبه سبحانه انه حبيبى منذ جأت الى الحياه و الى ان القاه .. ربى و ربكم الله .. احبكم فى الله
هناك تعليقان (2):
زمن البراءة انتهى
والقلب بقى مقتول
أهلا بالغالية أم عروستى مريومة من تانى فى بيتها
إرسال تعليق